. نساق ..والاقدار من يسوقنا لا نملك خيار فيما نحن فيه ولا ماالنا اليه ولاماسيكون ..
الاقدار اختارت ان اكون كطير اليمامه ولدت بقفص وقضيت حياتي انتقل من قفص لااخر ..
كثيرون مرو بحياتي . التي امتلئت بالعبر .. والمطبات .
التي كنت اقع واقف . ثم اقع لااقف مره اخرى .
احداث عمري .. وحياتي في كنف الايام احببت ان ارويها لكم لتستمتعو ولتستخلصو منها العبرر
اسمي يمامه . مكنت اعرف اسمي راح يكون اله تاثير ..على حياتي . جنت وديعه مثل الطيور ونصيبي من اسمي الحبس بقفص ...
تابعو واعرفو قصتي ...
إرثٌ عظيم ..
مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم
طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم
قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم
نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة
أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد
فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد !
ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال
مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال
فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال
يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال
ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار
مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار
مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار
سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار
تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن
والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين
لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين !
أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟
أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟
ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟
و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟