أمَّا عنِّي فأشعر وكأننى أصبحت ففجوه لم أجدُ مخرجَ منها بعد، وأمَّا عنها لن أنكر أنها أزمه الجنون الرائعه الموجوده في حياتي، طائشة بكُلِ ما تحمله الكلمه من معني، نعم إنها "مرحلة المراهقه" يا سادة! فماذا سيحدث إن إندمجت أرواحنا معاً؛ لنحجز آخر مقعد لنا، وها هو النداء الأخير لرحلة "نَعِيشُ وهمًا".