"ماذا لو التقينا في بَغداد؟ في شارع المُتنبي والكتب مِن كُلِّ ناحيةٍ في مَقهى الشابندر ورائحةُ بَغداد العَبِقة وعلى ضـِفةِ النهر العظيم -دِجلة- نَترنَم على الحانِِ الأغاني القَديمة قصتنا الغَريبة، كيفك أنتَ، سألوني الناس ونتبادل النظرات مَعاً ونضحك قليلاً ثُم اقرأ لكَ نُصوص كتبتُها عَنك"...