كلنا نحتاج إلى من يستمع إلينا في حياتنا، يستمع إلى مشاكلنا ويساعدنا في إيجاد الحلول لها، حتى المنصت يحتاج لِمن يستمع إليه، فلا تَظُن نفسك الوحيد الذي يرغَب في البُكاء والحديث فيمَا يُعيقكَ ويُحزِنك، رُبما حديثك يُغيِّر شيء؛ أو أشياء.. هُنا مَحل لِلأستماعِ ولِلدردشة، إن كُنتَ حقًا تشعُر بِالحُزن، فلتأتي إلىٰ هُنا ولا تنظُر لِتلك الأيام، فقط تعال.