في يوم لم تكن بيدي حيلة سوى
الأختيار
اما ان يقتل اخي
او العيش بين احضانه
لو اخترت قتل اخي اصبح كانه
مقتلي
ولو اخترت أحضان قاتله اصبح
قاتلي
الرواية خاصة بي لا اسمح بنشرها او اقتباسها الا بأذني
في يوم لم تكن بيدي حيلة سوى
الأختيار
اما ان يقتل اخي
او العيش بين احضانه
لو اخترت قتل اخي اصبح كانه
مقتلي
ولو اخترت أحضان قاتله اصبح
قاتلي
الرواية خاصة بي لا اسمح بنشرها او اقتباسها الا بأذني
في احد أطراف محافظة جنوبيه من محافظات العراق، تنبتُ تلك البتلات الخمسَ، لكل واحدة منهن قصة، حاظر مستمر، ماضي مجهول..
تلك البتلات اللواتي بياض قلوبهن الساطع، هل سيبقى هذا البياض ام يتحول إلى سواد بس...