كُنت أكابر وأتجاهل إسمه الذي يتردد بعقلي.. وجهه يلاحِقني في كُل مكان وأينما باغتتي السعادة، أكاد أجزم بأنه ليس هناك ثِقلاً يساوي الثقل الذي يحمله قلبك وهو ينتظر مرور الوقت، خائف من الموت الذي يحمله ظرف مجهول..
كُنت أكابر وأتجاهل إسمه الذي يتردد بعقلي.. وجهه يلاحِقني في كُل مكان وأينما باغتتي السعادة، أكاد أجزم بأنه ليس هناك ثِقلاً يساوي الثقل الذي يحمله قلبك وهو ينتظر مرور الوقت، خائف من الموت الذي يحمله ظرف مجهول..
في وسط دهليز معتم يولد شخصًا قاتم
قوي جبارً بارد
يوجد بداخل قلبهُ شرارةًُ مُنيرة
هل ستصبح الشرارة نارًا تحرق الجميع أم ستبرد وتنطفئ
ماذا لو تلون الأسود في بياضها المزعج
كيف ستنتهي الحكاية؟
هل بأشتع...