هَو ذلك الشرِس، غريبُ الأطوار، مُتجبِر، مُتسلط، مُتعجرف، مغرَور، ذو قلبُ قاسَي كيَف ستواجَه مصيرها تلك الرقيَقه عندما تقع بيَن احضانه؟ وكيَف ستتخلَص من ذلك الجحيَم؟ .. الشُرطه بكُل مكان منتشرَه وأصحَاب الادلَه الجنائيه هُمه الوحيَدين الي بداخِل مسَرح الجريمَه. خوف وقلق بداخَلي چبيَر، رفضَ لشعَوري، رفضَ لـاحساسَي باليَ حوَلي، رفضَ لـلحقيَقه المُره الي كَدام عينَي، هالمرَه صدكَ تمنيَت اكون بحلِم، وأفِز من عندَه وأشوف طولهَا كَبالي، تقَدم الضابُط وصاَر كَدامنَه حچه كلماتَه اليَ احسَهه تيزَاب ونزَلت عَ روحَي. « للأسَف المجنَي عليَه حارَقه روحهَا» ماذنَبي لأكون أسيرتَك ماذنبَي لتعذبنَي بعذابَك ماذنبَي لتُقيدني بأصفاد انتقامَك ماذنبَي لأموت وأنا عَ قيَد الحيَاة ماذنبَي لأكون ذنبَـك المُميـت.