فتاة من عشائر ألموُصل تبلغُ من العمرِ سبعة عشر ربيعا
يسلمها وآلدها بيد دخيلهم ليحميها من داعش
لتشقُ طريقهَا من صحراء أرض أم ألربيعين الي أرض الانبار
ومن هنا تبدء الاحداث ...
فتاة من عشائر ألموُصل تبلغُ من العمرِ سبعة عشر ربيعا
يسلمها وآلدها بيد دخيلهم ليحميها من داعش
لتشقُ طريقهَا من صحراء أرض أم ألربيعين الي أرض الانبار
ومن هنا تبدء الاحداث ...
ندخل انا وياكم و نفتح الابواب عن حياة أنفال و المطبات الي مرت فيها بحياتها و هل وقفت عند هاي المطبات ولم تكمل حياتها ام هناك شخص
أمسك بيدها لكي يكون سندا لها أو كانت هي سند لنفسها كل هذا راح نعرفه من...