الأوميغا الأزرق
  • Reads 42,263
  • Votes 1,421
  • Parts 9
  • Reads 42,263
  • Votes 1,421
  • Parts 9
Ongoing, First published Jun 22, 2022
تاي الأوميغا الذي يتعرض للتنمر و الكره من طرف عائلته بسبب صنفه وهو ذكر بقي له امل فقط في شريكه المقدر الذي سينتشله من هذا العذاب ليحبه.... لكن المعضلة هنا هل رفيقه سيقبله ام لا 💔
جونكوك وريث عرش مملكة جيون الفا شهم وقوي لم يجد رفيقه بعد ...لكن هل مايتوقعه جونكوك يتوافق مع تاي 
تريدون ان تعرفوا المزيد ادخلوا القصة💝
      الغلاف من صنع alintk مشكورة


تحذير الرواية :
   امبرغ=حمل رجال
                                                                  B×b
اوميغافورس
All Rights Reserved
Sign up to add الأوميغا الأزرق to your library and receive updates
or
#179جونكوك
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
32 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
عاجر  cover
عشقني الأعمى(تم التعديل) مُكتمله cover
𝐓𝐇𝐄 𝐑𝐄𝐃 𝐑𝐎𝐒𝐄//   الزهرة الحمراء cover
الامارة cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
THE MIRROR | LORD JK cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
الموروث نصل حاد cover
خطايا داخل الجنه ( الجزء الثاني من الاربعيني)  cover
سر بين السطور  cover

عاجر

21 parts Ongoing

رواية ( عاجر ) قصة عراقية حقيقية لشخصية اعرفها معرفة شخصية سأرويها لكم بقلمي زينب ماجد