ما الذي من الممكن أن يحدث لمراهقة في التاسع عشر من عمرها تملك والدين رائعين متفهمين وحياة صغيرة ولكنها دافئة؟؟ ليس كما نظن الحياة تستطيع مفاجئتنا دائمآ وسلبنا سلامنا المؤقت وتحطيم الصورة الثابته وذلك حدث في العام الماضي لبطلتنا هي تؤمن بأثر الفراشة للغاية فهي دائمًا تقول: "مُعظم النار، من مُستصغر الشَرر" .. هل ستنجو فتاة أصبحت تعاني من الفونوفوبيا في محاولة العودة لحياتها الطبيعية بعد إنتكاسه تسببت في إنهيار عالمها بالكامل؟ بعد سنة كاملة من محاولة التعافي ستحاول لاديين ذات العشرين عام العودة لإكمال دراستها وحياتها التي توقفت ولكن هل حقًا سيكون بهذه السهولة أم سيكون أثر الفراشة في حياتها كبيرًا؟ . . . . فوضى سَمعيّه | Auditory chaos قصّة قصيرة ~البارت الثاني من مهووس إجتماعي~ أهلًا بك🩵.