في تلك المستشفى وصوت الرعد والامطار الصغيرة امام باب المشفى حيث تلك السيارة التي خرج منها رجل وزوجتة التي على وشك الانجاب يصرخ الرجل والذي يدعى السيد كيم صارخاً على الممرضين لكي يأتو بسرير المشفى هرع الممرضين واخذو يجرو السرير الذي فوقه تلك المرأة التي تصرخ من الألم وهي وصلو امام غرفة يوجد فوق بابها لافتة مكتوب فوقها "غرفة الولادة" ادخلو السيدة كيم الغرفة تاركين زوجها الذي سيموت رعباً على ام اولاده الستة والذين نائمين جميعهم الى الابن الاكبر سوكجين والذي يتفقد اخوته كل دقيقة بطلب من ابيه بعد إن ايقضة وقال له ان امه ربما على وشك الانجاب هو خائف حد الموت على امه ويدعو ان تكون بخير..بعض مرور 7 ساعات تحولت الافتة الى الون الاخضر تزامنن مع صراخ طفل والذي جعل من السيد كيم يبتسم لانه واخيراً سيرى ولده الذي انتضره 9 اشهر خرج الطبيب من غرفة العمليات وهرع اليه السيد كيم وهو يسأل ان كانت زوجته بخير وطفله أيضا لاحض السيد كيم التوتر على وجه الطبيب ودب الرعب في قلبه خوفاً على طفله وزوجته اردف الطبيب قألن: مبروك سيد كيم لقد حضيت بولد كل ملائكة وبصحة جيدة. كيم: شكراً لك لكن كيف حال زوجتي. الطبيب: لا اعرف كيف أبدأ الحديث لكن.. كيم: لكن ماذا؟ الطبيب: أنا اسف لكن لقد دخلت زوجتك بغيبوبة لا نعلم متى تستيقض وربما ت
3 parts