تحكي روايتي قصة فتاة قُتلت والدتها وهي طفلة، وزرعت في داخلها هدف العثور على القاتل والانتقام منه. أحلامها وأمنياتها لم تعني لها شيئًا مقابل الانتقام، حتى الموت لم يعد مخيفًا عندما راودتها فكرة الموت بعد الانتقام، بينما قضى هو حياته محاولًا أن يكون في منصب مهم للغاية، لكنها كانت دائمًا مشتتة عقله منذ الصغر، فسعى لمساعدتها على الانتقام، ووعد نفسه بأنه لن يضعف أمام القاتل ولو كان أخوه. عندما يُعزف اللحن الأخير، حينها عليكَ أن تقرر، أما أن تموت وأما أن تَقتل. When the last tune is played, then you have to decide, either to die or to be killed. رواية من وحي الخيال