لَم أعِش سوى الرهبه، الحزن، الخوف، القلق، عدم الشعور بالطمأنينه والأمان، بينما أنتمْ تحتَمونَ بعناقهم وأحضانِهمْ، تسرِقونَ الحُب والأمان والحنان والدفئ والطُمأنينه. لذلك، ابتعدوا عني! أنا أجزِمُ أني ابنه؛ أني مِن لحمه ودمه، فلما فعل هذا بي؟. يقول أنه يَثِقُ بأمي ثقةً عمياء، فلماذا لم يُصَدِّقها؟!! ما هُوَ ذَنْبي لألقى هذا !!؟ : : : : كتابةُ الأمور المخلةِ أمر محرَّم، وأنا لن أكتبها أبداً إن أردتم معرفة المزيد عني وعن قصصي؛ فادخلوا على الصفحة الرئيسية لحسابي. أعتذر عن أي خطأْ بَدَر مني والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته.