ولقد نويتَ الحُبَّ حين عرفتُك ولكُلِّ قلبٍ في المَحبة مانوى أهواك عندَ القُرب أو في بُعدِك ما ضلَّ قلبي في هواك وما غوى قد كانَ قلبي في المحبَّة جاهلاً حتَّى تعلَّم مِنك أسرارَ الهوى واللّٰه لن يُوفِيك حقَّك باذِلٌ فإليك رُوحي والفؤادُ وما حَوى للكاتبه: غنّد