عندما اِغتصبني في سواد الليل بوحشية عانيت أَشد المعاناة بين قيود التقاليد و العادات وبين أَخي الذي يُريد روحي بدافعِ الثأر لشرف العائلة.
ماهو مصيري ياتُرى !!
- متورط بكِ.. وأعرف ألف طريقة تخلصنى منكِ، لكننى أتجاهلها متعمداً..
-رفقاً بما تبقى منى..
=وهل تبقى منكِ شيئاً؟
-بقى رماد روحى التى حرقتوها و فُتات قلبى الذى كسرتوه و بعض من الدموع مخبأة فى عيونى، فرفقاً بما تبقى منى.. 💔
الرواية من تأليفى وأى تشابه مع عمل أخر فهو بمحض الصدفة..
لا أحلل النقل أو الإقتباس..