يفرق الزمان اصدقاء الطفوله مارك وهيتشان .. ويظن كلاهما ان مامر كان محض لهو ومزاح اطفال، ولم يدركا ان للزمان كلمته في اللقاء
هل ستعود تلك المشاعر للظهور ام ان كل شيء انتهى قبل ان يبدأ
يفرق الزمان اصدقاء الطفوله مارك وهيتشان .. ويظن كلاهما ان مامر كان محض لهو ومزاح اطفال، ولم يدركا ان للزمان كلمته في اللقاء
هل ستعود تلك المشاعر للظهور ام ان كل شيء انتهى قبل ان يبدأ
باردة حياتها معه ....لا تعلم سبباً واحداً يبرر بروده معها أو عدم اهتمامه بها...فقد تزوجها و لا تدرى لما اختارها هى تحديداً..؟!
سارت كالعمياء فى طريقها المظلم معه...لكنها لم تستسلم فقد كان حلم حياتها...