زين الشافعي يبلغ من العمر 28 سنة و يمتلك كل ما يحلم به شاب في عمره وسامة فائقة و ثروة لا تحصى من الشركات و الممتلكات المختلفة و كذلك خطيبة راذعة الجمال تخفي وراء وجهها البريد أفعى سامة، طماعة و شجعة لاقصى الحدود... حيث تحالفت مع ابن عم زين للاستيلاء على ثروته و نجحت في الاخير تمتلك ثروة الشافعي بأكملها ليعلن زين بذلك افلاسه و يتحول بين ليلة و ضحاها من مليونير الى فقير معدم في جيبه فقط هاتفه و بعض االجنيهات لا تكفي إيجار غرفة فوق السطوح. و تمر الأيام بحلوها و مرها حتى شاءت الاقدار ان يلتقي بملاكه الذي انتشله من يأسه و أعاد له الأمل الى حياته من جديد لكن طريقه كان مليئا بالاشواك و المطبات المميتة حيث رفض والدها ارتباط ابنته من رجل مفلس و فقير و....... الحكاية الثانية : سليم الشافعي و هو ابن عم زين يبلغ من العمر 32 سنة لا يقل عن قريبه وسامة او ثروة لكن لسوء حظه فقد بصره في حادث مرور مما جعله ينعزل عن الجميع في قصره و لا يخرج منه الا نادرا بسبب استغلال الآخرين له حتى دخلت الى حياته فرح... و اسم على مسمى حيث جعلته يستعيد ثقته في العالم الخارجي رويدا رويدا لكن كما قلنا سابقا رجل ثري و أعمى و هذا ما جعله عرضة للاطماع و خاصة أقاربه..... الحكاية الثالثة... حكاية نيفين خالة مايان الطبيبة الفاتنة نصف تركية و نصف م