تُبدي لك العينُ ما في نفس صاحبها من الشَّناءةِ والوُدِّ الذي كانا إنّ البغيضَ له عينٌ يَصُدُ بها لا يستطيع لِما في القلب كِتمانا وعينُ ذي الودِ لا تنفكُّ مقبلةً ترى لها محجرًا بَشًّا وإنسانا والعينُ تنطقُ والأفواهُ صامتةٌ حتى ترى من ضمير القلب تِبيانا أب الا احد عشر قارورة وكل قاروره لها حكاية مختلفه عن الاخره ولاكن مصير واحد أب يعرض بناته الى البيع لتكن نتيجت البيع جريمه لااحد يعرف كيف ومتا واين تابعو معنا فوارير الحـُر #الكاتبة_غࢪيبة_الطائي
35 parts