لطالما عزفت سنفونية الموت بأنحاء إيطاليا قبل 500عام بسبب مجزة فوضى الحكام و رائحة الدماء ملئت الشوارع إبادت جماعية،، كره شديد لقلوب العاشقين اللذين أرادا السلام و الآن..؟ هما يقفان معا داخل ذلك المكان يتلوان عهود الزواج كأي زوجين عاديين، وقفت عادية و حضور كثير بل كثير و بمقدار هائل تلك هي عهود زواج دماء الحكام عشيرتان تكرهان بعض لحد اللعنة جمعهما ذلك الظرف المجهول. ظرف وحد أكبر عشيرتي مافيا،،، خطر عقار يتجاوز حدود ايطاليا.. و المتهم العائلتين معا.. طالما نعرف تلك المقطوعة التي كانت تعزف ففوضى المافيا ستظهر من جديد... عدوان لدودان و صديقان غريبا.. مزيج من الأسود و الأحمر.. مخالب أنثى و عصا الحاكم. مقتطف من الرواية: " أثبت لي أنك لست بعدوي... " " العدائة حكم عليها بالموت عند تفاصيل عينيك و اختفت مثلما تختفي نبضات قلبي حينما أجدك أمامي.. " " أثبت لي أنك لست بعدوي.. " " تزوجيني يا امرأة.. " " أثبت لي أنك لست بعدوي.. " " ما أملكه لا يلمس و لا يهدد و لا ينظر له أنت فقط الجميع ينظر لك و أنا فقط من أملكك.. " " هذا ليس إثباتا لي بأنك لست بعدوي.. " " أجل لأنه اعتراف بأنني رجلك.. و لست بعدوك.. " ٢٠٢٣/١٠/٢٦
3 parts