لم تكن بسندريلا و لا جولييت بل كانت الفتاة المدللة في القصر من طبقة برجوازية و الفتاة المتمردة بين عتمة الأزقة...كان القدر من يجعل من خطواتها تتقدم تلقائيا نحو المجهول حيث عثرت على ذلك الشاب الذي ظنته لصا في أول لقاء لهما بمشيئة القدر.... هي ولدت في الظلام لذا ليست الفتاة التي ستخشى ظلمة الليل و أناسه... اللقاء الذي جمع بينهما لم يكن بعادي بل القدر كان قد كتب لهما الطريق الذي سيسيران فيه سويا في تلك المتاهة... و يبقى السؤال الى أين سيصل بهما كل هذا؟