فتاةً قَويه لايُهمُها احداً تَقعُ في حُب رجُلاً تواجهُ مصاعِب في حياتُها تَلهبُ كألنار تحرقُ كُل مَن يحاولُ لمسُها. ..................................... جَسداً مليئُ بالخدوش غُرفةً بارده سريره يَشهدُ عَلى جروح تِلك الفتاة وسادةً تُشكي على دموعُ تِلك الفتاة، اصواتً صُراخ تِلك الفتاة تملئُ تِلك الغُرفه هَل ستأتي نهاية ذلكَ العذاب؟!.... بقلمي أنا الـكاتِبة نيار الـ رعد. البداية 2024/3/2
4 parts