حَلقاتٌ مفقودة كلمَاتٌ مَهجورة منازلة مَسكونه بالعار طُرق سبيلها الحرام الأرحام في درب الاستغلال العاطفة مَحسوبة ، والكراهية لعوبة السُم في كُل مكان حتى في تلك القُمصان لا بكاء لا صراخ لا شكوى لا عويل والأ سوف تكون في خبر كان الاحلام قتلت في سبيل الحرام والبراءة حُرقت كحرق ورقه فالنار.... انهُ الذئب ماكرًا ، ذكي ، خداع وحش ، شرس ، ذو انياب حادة وصاحب مخالف فتاكة قانونه ينص : النصر او الشهادة.. رمى رصاصهُ وهوه يستشهد بقول الاله: (كَذَٰلِكَ حَقَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ عَلَى الَّذِينَ فَسَقُوا أَنَّهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ) صدق متنصرًا على قوانيهم التي نصت اعلاه... تنتقل من دستور الي دستور من دستور الحرام الي الحلال من الكراهية الي الحُب والاطمئنان ولكن كيف سيكون هذا الانتقال لنبحر في رواية " سطوّة مُتناثرة " التي خُطت حروفها في يدي انا الكاتبة والمدربة الدولية زينة سمير بتاريخ : ٣١/١٢/٢٠٢٣ بتوقيت بغداد / ١:٣٣