تقول الاسطورة ان هناك نقطة تدعى "بوابة العبور " تربط بين عالمين مختلفين كل الاختلاف من كل الجوانب من ثقافات و طرق العيش و عادات و تقاليد البعد بينهما مئات السنين لكن تفصلهما نقطة عالمان مثل الثانية عشر منتصف الليل و الحادية عشر و تسعة و خمسون دقيقة بينهم اربع عشرون ساعة لكن تفصلهما ثانية او اجزاء من الثانية عالمان مثل الواحد من شهر يناير و الواحد و ثلاتون ديسمبر بعيدان جدا...... لكن ما يفصلهما رمشة عين... يتقاطع العالمان عند موت شخصين من عالمين مختلفين في نفس المكان و نفس الزمان لتفتح بوابة تغير مصير الكثيرين ليعطي القدر لهما فرصة حياة اخرى في عالم جديد على كليهما لننتقل الى قصة صنعها القدر.....