سَأَمُوْتُ لِأَجْلِكْ، سَأَقْتُلُ اْلْجَمِيْعَ لْأَجْلِكْ، سَأَفْعَلُ مَاْيَجْعَلُكْ تَطِيْرُ مِنَ اْلْسَعَاْدَةَ مَهْمَاْ كَلَّفْنِيْ اْلْأَمْرُ، فَهَلْ تَعِيْشُ لِأَجْلِيْ،؟ فَهَلْ يَتَمَلَّكٌكْ ذَلِكَ اْلْإِحْسَاْسُ بِأَنَّهُ لَاْ مَعْنَىْ لِحَيَاْتِكْ بِدُوْنَّي؟، فَهَلْ سَتَبْقَىْ وَفِيَّاً لِيْ حَتَّىْ لَوْ كُنْتَ لَاْتَسْتَطِيْعُ رُؤْيَتِيْ؟، فَهَلْ سَتُحِبُّنِيْ مِنْ أَعْمَاْقِ قَلْبِكْ،؟ هَلْ سَتَنْتَقِلُ مِنَ اْلْنَعِيْمِ لِلْجَحِيْمِ لِأَجْلِيْ؟، عَلَيْكِ قَوْلُ "نَعَمْ" لِأَنَ "لَاْ" لَاْتُقَاْلُ بَيْنَنَاْ ! تتحدث القصة عن شرطية مبتدئة تحقق في جريمة تهريب مخدر خطير إلى إحدى الجامعات لتقودها الدلائل إليه ، شرطية و زعيم عصابة تجمعهم الأقدار في وقت الطفولة بمكان غريب ، فهل ستجمعهم الأقدار و قد مرت العديد من السنوات منذ اللقاء الآخير و الوعد الآخير الذي قطعه لها في ذلك المكان ؟؛