في أحضان الغراب هناك فراشه صغيره تلوذ به من جحيم الحياة
تحت مسمى العادات تُنسب حياتها إلى غراب لم يرحم احد ولا يرحمها لكنها رغم ذالك تحتمي به وتسمى بأسمه.....
في أحضان الغراب هناك فراشه صغيره تلوذ به من جحيم الحياة
تحت مسمى العادات تُنسب حياتها إلى غراب لم يرحم احد ولا يرحمها لكنها رغم ذالك تحتمي به وتسمى بأسمه.....