توفي والداها وهيا في الخامسه عشر من عمرها ليأخذها جدها لتمكث في قصر عائله الهواري بالصعيد حيث العادات والتقاليد فتعامل اسوء معامله من الجميع الذين يمقتونها بشده وخاصه زوجه عمها ليأتي فارسها لينقذها من بطش الصعيد هذا ما كانت تعتقده ولكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن مستوحي من أحداث حقيقية #عشق صعيدي # روايه بقلمي هاجر جلال 🖊