في عُمق ألمشاعرِ ألمحفوره والحِقيقة ألمَدفونه في ذالك ألطُغيان والضحَاية والحُرمان كيف سيجتمعُ كُل هذا بشخصً واحد وكيف سيكَون عندما تولدُ شخصية جديدة تخفي ماضيها تُهاب الحقيقة تتألم من الموجود كيف سيكَون أذاً، بشخصِية من الطُغيان والجبروت ويولدُ حينَها شخصاً من "الخيَلاء" ترقبوا الأحداث القادمَة بقلمِ✍🏻: رُقية محمد