شعور صعب عندما تكون المسؤول عن ستة اخوة كل منهما بشخصيه. تتحدث الروايه عن عائلة مكونه من تسعة أفراد، الاب والام وسبعة اخوة توفي الاب بحادث سيارة هو والوالدة، وترك أبنائة في رعاية اخيهم الأكبر حمزة، كان حلم والده ان يكون ضابط شرطه. وها هو يقف ويقبض على المجرمين، بكل مهاره. حمزة هو الآن مسؤول عن اخوته الصغار، هذه كانت وصية والدته، ان يرعى اخوته جيدآ جدا، ولكن في ذات يوم يرسل مدير المدرسة رساله الى حمزة ليقول له ان أخيه حازم وياسر أصبحا من الأوائل وهو يعطيهم هديه لهم وهي المسافرة الي الخارج لإكتمال التعليم، رفض أحد توأم واجبر حمزة احدهم ان يسافر لان هذا حلمه. وفي مره انهار ياسر لانه اشتاق لأخيه ليصدم اخوته انه دخل في غيبوبه نفسيه...... -ما الذي سيحدث بعد ذلك....؟! -هل هذه فقط هي الأحداث ام هناك أحداث أخرى...؟! - ماذا سيفعل حمزة بعد هذا كله...؟! هذا ما سنعرفه في الروايه، 😊 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أمــا عــن أخــي فــأحـبــه فــوق حــب الــمــحــبــيــن فــهــو ســنــدي💜💜 كيف لا أحبه.....؟؟؟ ورب الكون قال "قَالَ سَنَشُدُ عَض