إنتقلت لو ران إلى رواية " اللوتس البيضاء" ، و أصبحت إمرأة ضعيفة مريضة مع دور داعم غير مهم مات في غضون بضعة فصول في المؤامرة الأصلية على الرغم من أن دور لو ران الصغير في رواية إلا أنها كانت تمثل العقدة الرئيسية في حياة البطل بسبب أفعالها الشريرة و لسوء الحظ بمجرد إنتقال لو ران إلى الرواية ، تم تبني البطل الذكر إلى قصر عائلة لو من أجل خدمتها ، لقد كانت لديه مكانة متدنية و متواضع مثل الكلب يمكن لأي شخص ضربه و تنمر عليه رأت شاب وسيم يقف تحت قدميها أمام عينيها ، كانت عيناه باردتان و قاتمتان ، يحدقان فيها بقوة إرتجفت لو ران عندما رأت شكله الوسيم و سمعت إسمه ... أليس هذا ما بدا عليه البطل الذكر في رواية عندما كان مراهقا ؟ لقد كان آخر رجل في السلطة إستحوذ على عائلة لو ، لقد كان باردا و غير مكترث و قويا بشكل ساحق ، إنتقم واحدا تلو آخر من العذاب التي عانى منها عندما كان صغير و كاد يموت على يد لو ران كانت لو ران خائفة للغاية لدرجة أنها قررت أن تتمسك بفخذه الذهبي و معاملته بشكل جيد في حياتها المحدودة التالية على أمل إنقاذها بعد أن يصبح قويا لكن يبدو أن ذلك غير ممكن! لأن الصدمة ، لقد أصبح البطل الذكر أسودا بالفعل و إستحوذ عليها في المقابل " ران ران ، لا تفكري حتى في الهروب من قبضتي " و مع ذلك ، يبدو أن بطل