بعد أن خَرجت كاستيلا دي لاتيا من المَصحه العقليه وتذهب الي مسقط رأسها أسبانيا مره أخري وهناك تتفاجئ بجدها الزعيم الأخير لعائله دي لاتيا يخبرها أن تتجهز للزواج برجل شقيقتها التي هربت مع عشيقها، وخوفاً علي سمعه العائله تجبر كاستيلا علي الزواج من ليندرو رودريغيز. «إمرأه بفُستان أحمر، في غرفه رجلاً ما في منتصف الليل هي بالتأكيد تُريد إغراءه». «لا أفضل قتل أحد بهيئه مُبعثره، بل أفضل قَتله بهيئه فاتنه، هذه طِباع كاستيلا دي لاتيا». •الروايه من تألفي الخاص ووحي خيالي، ويمنع منعاً بتاتاً إدراج الروايه في أي منصه دون إذنٍ منيِ. قَد أعِـذر من أنِـذر•
3 parts