أن تعرف أن هذه الحادثة كانت في عهد الخليفة الصالح عمر بن عبد العزيز، حيث أرسل أهل سمرقندرسولهم إليه بعد دخول الجيش الإسلامي لأراضيهم دون إنذار أو دعوة، فكتب مع رسولهم للقاضي أنِ احْكُمْ بينهم، فكانت هذه القصة التي تعتبر من الأساطير.
أن تعرف أن هذه الحادثة كانت في عهد الخليفة الصالح عمر بن عبد العزيز، حيث أرسل أهل سمرقندرسولهم إليه بعد دخول الجيش الإسلامي لأراضيهم دون إنذار أو دعوة، فكتب مع رسولهم للقاضي أنِ احْكُمْ بينهم، فكانت هذه القصة التي تعتبر من الأساطير.
كُدت أن أموت وأنا حَيةً
تمنيتُ لو أنني لمْ أكون أنا
فالعَيشُ بالعارِ ليسَ من السهلِ
لكن
أتراني مِن الضُعف أرتهبُ
أم من القوةٍ أرتعبُ
أنها ليست خطوةً للعيشُ بِسلامِ
لكنها خطوةٌ تثير داخِلها الأن...