** رواية مترجمة **
** الكتاب الثاني من سلسلة محاربي آلهة القمر **
** دينامي **
🌸🌸
تقول الشائعات أن مارقًا معينًا قد نجح في إنشاء مجموعة صغيرة من المارقين مثله....
بالطبع ، إنها مجرد شائعات ...
أليس كذلك؟
داخل المجتمع المارقين ،
الأقوياء معروف...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
*****
اليوم ستنتهي هذه الرواية آخر ثلاثة فصول 😊 ******
M A D D I E 👑 . . .
مثل ما قلت لأمي ، كان علي العودة إلى مجموعة تشيس في أسرع وقت ممكن لسببين..
كان أحدهما من أجل تشيس والآخر لاثدقائي هناك ..
قررت أنني سأقاتل من أجل علاقتنا ، كنت أعلم أنني سأتخلى عن الكثير من الأشياء ، لكن الغريب أن الخسارة لا تبدو سيئة للغاية الآن..
كان اخي كاسيان معي على الرغم من أنني أخبرته بعدم الحاجة لذلك مرات لا تحصى..
لديه مجموعة يعتني بها ، وعلى الرغم من أنني لم أعرف مؤخرًا مدى ضخامة المسؤولية التي يتحملها ألفا ، إلا أنني كنت أعلم أنها كانت مخاطرة كبيرة كان يتحملها في كل مرة يخرج فيها عن حدود مجموعته الخاصة..
جاءت ميغان معي أيضًا... عارضوا الأمر في البداية علي خروجها خارج الحدود ، لكن ميغان أصرت على أنها تريد البقاء معي وأن تكون معي لفترة من الوقت حتى استسلمت والدتنا العزيزة لغربتها وتعطيها الإذن بشرط ألا تترك جانبي أبدًا أو كاسيان..
في الوقت الحالي ، كنت مستلقية في المقعد الخلفي من السيارة..
" سنصل قريبا.. "
يخبرني كاسيان من خلال الموسيقى الصاخبة التي كان يشغلها في السيارة ..
" نعم ، بدأ المكان حولي يصبح مألوفا." أجيب
أثناء الطريق كان يسألني أسئلة عديدة عن حياتي كمارقة..
مجددا..
توقفنا مرة للحصول على البنزيت ، لكن كاسيان حينها عاد مع بعض الوجبات الخفيفة التي لم أرها من قبل..
أعتقد أنه من النوع الذي يأكله البشر..
كان هناك هذا اللحم الطويل بين خبز طويل مع صلصة حمراء وصفراء عليه ، وعلى الرغم من أنه بدا غير فاتح للشهية إلى حد ما ، إلا أنني تناولته وتفاجأت أنني أحببته..
