I cannot bear to offend my student

42

42. حفلة عيد الميلاد أنا
مترجم: Alanese Fantasy
"الأشباح؟" فكر Zhuo Hua لفترة ووجد أنه رأى سجلًا عن الأشباح في مكتبة الطائفة.

"ألم يتم إبادتهم منذ مائة ألف سنة؟" عند التفكير في ما قرأه ، كان Zhuo Hua مرتبكًا.

"نعم. في الواقع ، من الخطأ القول بأن الأشباح قد أبيدت. أتى المزارعون الأشباح في الأصل من الموتى. يموت الكثير من الناس كل يوم في هذا العالم ، وهناك دائمًا أرواح لا تريد مغادرة العالم ولا ترغب في التناسخ أيضًا.

ما دمره الناس منذ مائة عام كان في الواقع كل الأساليب حول زراعة الأشباح أو الروح. من المفترض أن يتقمص الناس بعد الموت. من غير الأخلاقي أن يبقى الموتى في العالم. منذ ظهور الأشباح هذه المرة ، يجب أن يكون شخص ما قد فعل ذلك عن قصد. نان تشين ، هل أنت متأكد من أن الأم الشبح ظهرت في أيدي أفراد جناح تشينغيو؟ "

سأل تشينغ يانغتسي نان تشن. بعد كل شيء ، كان مهمًا جدًا ويجب ألا يكون مهملاً.

"نعم ، قائد الطائفة المحترم ، أنا متأكد. والعديد من الإخوة والأخوات الصغار هم أيضًا شهود.

أومأ تشينغ يانغزي برأسه "Em-hmm".

فجأة ، كما لو كان يتذكر شيئًا ما ، سأل نان تشن مرة أخرى ، "بالمناسبة ، كيف تعرف أنها أم شبح؟ لقد تم إبادة الأشباح منذ مائة عام ".

ابتسم نان تشن ، "بعد دخولي إلى الطائفة ، أذهب أيضًا إلى مكتبة الطائفة لفترة من الوقت كل يوم باستثناء الزراعة. وقرأت السجل عن الأشباح بالصدفة ".

"حسن." أومأ تشينغ يانغزي برأسه بنظرة استحسان ، "إذا كان إخوتك وأخواتك الصغار فقط متحمسون للتعلم مثلك ، فلن أقلق كثيرًا. لقد قبل أخي الأكبر تلميذًا جيدًا ".

أجاب نان تشن بابتسامة متواضعة ، "أنا سعيد."

"هاهاها ، بما أنك متأكد من أنهم أشباح ، لا يمكننا السماح لهم بالعودة. بعد شهر واحد ، سيكون عيد ميلاد داو يوان ، زعيم طائفة تشينغيو بافيليون. سنذهب إلى جناح تشينغيو للوصول إلى الجزء السفلي منه ".

بعد ذلك ، حول تشينغ يانغزي نظرته إلى Zhuo Hua ، "الأخ الأكبر ، ماذا تقول؟"

"Em-hmm." أومأ Zhuo Hua برأسه.

في المكان الذي لم يستطع Zhuo Hua و Qing Yangzi ملاحظتهما ، ابتسم Nan Chen سراً.

فوضى ، فوضى! كلما كان العالم أكثر فوضوية ، شعرت بشعور أفضل. بهذه الطريقة فقط يمكنني تنفيذ خطتي.

عندما غادر Zhuo Hua و Nan Chen ، التقط Qing Yangzi فنجان الشاي الخاص به ونفخه برفق. في اللحظة التي كان على وشك التسرب ،

بانغ بانغ بانغ-

طرق شخص ما على الباب.

"تفضل بالدخول."

"رئيس." دخلت تشينغ يون الغرفة وانحني إلى تشينغ يانغتسي.

وضع تشينغ يانغزي فنجان الشاي الخاص به وقال ، "ما الأمر؟"

"سيدي ، سمع التلاميذ عند سفح القمة أن هناك آثارًا لمزارعي الشياطين. تم تدمير طائفة شوانشان ، ولم ينج أحد ". روى تشينغ يون الأخبار التي تلقاها للتو.

"ماذا!" وقف تشينغ يانغزي على الفور ، "لقد ظل الإنسان والشيطان دائمًا بعيدين عن بعضهما البعض وكانا على التوالي يهتمان بأعمالهما الخاصة في أراضيهما. كيف يمكن أن يكون هناك أي أثر للشياطين؟ "

"Xuanshan Sect؟ ما هي طائفة؟ لماذا حطمتهم الشياطين؟ " قال تشينغ يانغتسي وهو يداعب ذقنه.

"يا معلمة ، لقد أرسلت تلاميذ الآن للتحقيق في طائفة شوانشان. تظهر البيانات أن طائفة Xuanshan هي مجرد طائفة صغيرة تأسست قبل عامين. يمكنهم فقط القيام ببعض الحيل لخداع البشر ، ولا يوجد شيء مميز فيها ".

نظر تشينغ يانغتسي إلى السماء خارج النافذة وتنهد ، "يبدو أن شيئًا غير معروف سيحدث."

-

عندما دفع Zhuo Hua الباب مفتوحًا ورأى وحشًا روحيًا صغيرًا متربًا ينطلق نحوه. اشتعلت Zhuo Hua كاكا ، وعلى الفور تلطخ الغبار بجزء من ملابسه البيضاء.

"كاكا؟"

منذ أن كان Zhuo Hua في غرفة الكيمياء لمدة ثلاثة أيام. في وقت لاحق ، ذهب إلى مكتبة المجموعة بمجرد أن يخرج ، ثم Chaos Peak ، لذلك كاد أن ينسى أنه كان لديه tigon صغير اسمه Kaka.

نظر كاكا إلى Zhuo Hua بعيونه السائلة الكبيرة ، "سيدي ، أنا أتضور جوعاً. لم أرك منذ ثلاثة أيام بمجرد عودتك. أريد أن آكل طعامًا لذيذًا. اريد ان اكل اللحم. انا اتضور جوعا."

قام Zhuo Hua بإزالة الشيء الذي يشبه ريشة الدجاج في زاوية فم كاكا ، "إذن ما هذا ...؟"

تحول وجه كاكا إلى اللون الأحمر واستمرت عيناه في التحرك من جانب إلى آخر.

سجع-

جاء صوت من معدة كاكا.

"ها ها." ابتسم Zhuo Hua بلطف.

كان وجه كاكا أكثر احمرارًا ، وكان يكافح من أجل النزول من ذراعي Zhuo Hua.

"بعد كل شيء ، الدراج الصغير لا يكفي لملئني على الإطلاق."

مع العلم أنه حقًا أعاد الوحش الصغير ، عانق كاكا بشدة وداعب رأسه ، "حسنًا ، حسنًا ، سأصطحبك إلى العشاء."

توقف كاكا عن النضال ، "هل يوجد لحم؟"

"نعم ، يمكنك أن تأكل بقدر ما تريد." نظر Zhuo Hua باستسلام إلى كاكا.

كان يحب الحيوانات الصغيرة بشكل خاص في حياته الأخيرة ، لكنه لم يحتفظ بأي منها بسبب حالته الصحية.

وقف نان تشن في الزاوية ، ينظر إلى الرجل والوحش وهما يتحدثان بسعادة. رش ضوء القمر البارد على ذلك الرجل ، ليمنح الآخرين شعوراً بالخلود. جعله الجزء المغبر من ملابسه يبدو وكأنه خالد نزل بالصدفة إلى الأرض.

كانت الابتسامة المرقطة على وجه الرجل شيئًا لم يره نان تشن من قبل.

قام نان تشن بقبض قبضتيه. لقد أراد أن يكسر كل تنكراته ويكشف عن ألوانه الحقيقية حتى يعرف الجميع نوع الشخص الذي يعبدوه بصفته سيدًا مشرفًا.