ضَالَّه...

226 9 1
                                    





{كانت تلك اللطيفه ذو الملامح الهادئه والجميله واعينها التي تمتلك سحرًا خاص لتو قد انتهت من عملها في زراعه الورود }

{هيَ بالعادة تذهب سيرا حتا تصل إلى المدينه فا المزرعه الخاصة بالورود خارج المدينه ولكن الوقت كان مبكرا بالفعل لقد انتهت من زراعه الورد واسقائه بسرعه فأرادت ان تتجول في الغابه التي على قرب من المزرعه}

{ذهبت لداخل الغابة وبدأت تتعمق بداخلها هيَ كانت تضنها غابة صغيره ولكنها كانت ضخمه وواسعه بالفعل واكملت سيرها حتى لاحضت انَّ الشمس تغرب وسيحل الضلام اسرعت بأعادة ادراجها ولكنها ضلت طريقها فا الغابه واسعةٌ جدا بدأ البرد يشتد والشمس تختفي وهي لازالت عالقه بين تلك الاشجرا ثم قررت اكمل السير لعسا وعلا ان تجد كوخ او اين كان لتجد الدفئ فيه}

{اكملت سيرها بالفعل وعندما مرت ساعه كامله وهي تسير واخيراً رأت منزلاً ضخم او ربما قصر تسائلت عن سبب وجود قصرٍ كهذا في عمق الغابه ولاكنه لم تكترث فالجو بارد اسرعت اليه وطرقت الباب}

.
.
.
.
.
{كان ذالك الجيون يتكئ على كرسيه في مكتبه وحده فمن الذي يريد الجلوس مع وحش كما يسموه قد ابتعد عن المدينه قدر الامكان تجنبا لكلمة وحش والابتعاد عن الازعاج حتى سمع طرق الباب تسائل من الذي اتا الا عمق الغامه ويأتي لقصره نزل الدرج وفتح الباب ببطئ نضر من اسفل قدميها حتى وصل لعينها وقد قد تجمد مكانه لا يريد سوا النضر الا لؤلؤتيها كانت اقل مايقال عنها ساحره هذا مافكر به}

{قطعت ذالك الصمت بقولها :مرحبا سيدي لقد ظللت طريقي بالغابه والجو بارد جدا وقد حل اليل اتسمح لي بالمبيت لديك فقط اليوم .
تصنم مكانه صوتها عذب ورقيق يجعل كل من يسمعه لايرفض لها طلبا وعي على نفسه ورأ حالتها كانت ترتجف من شدة البرد وانفها المحمر وانفاسها التي يستطيع سماعها بعد كل ما  رأه كيف له ان يرفض لها طلبا؟}

{ رد على طلبها بقوله؛ بالطبع يمكنكي البقاء لكن
الن تعرفيني عليك?   اوه اسفه نسيت ذالك اسمي كيم جويو عمري ١٩ اني اعمل بمزرعة الورود التي بالقرب من الغابه.   رد عليها باختصار وقال:جون جونكوك...  

ابتعد عن الباب سامحًا لها بالدخول دخلت بأمتسامة لطيفه 🤍....

.
.
.
.
.
.
.



بارت قصير بس كبدايه وقولو لي رايكم وحطو نجمه تشجيع لي🥺

تجاهلو الأغلاط.💔

البارت الثاني راح يكون الخميس🤏🏻

{كَسرتِي قِيُودِي.،}On viuen les histories. Descobreix ara