حبيت اقولكم اني بدأت في رواية جديده بس طبعا مش هنشرها دلوقتي لما لعبة القدر تخلص
ودا كإعلان عنها اسمها فريد من نوعو غضب اللايجر
معظمنا لا يعلم ما هو اللايجر لا بأس سأخبركم
انه حيوان مفترس ابوه اسد ومه انثى النمر اخذ جينات كلاهما ف اصبح اشرس واضخم منهما معا
اسميت روايتي بهذا الاسم لأن بطلها حين يغضب قد يكون اشرس من اللايجر فهو يتحول الى آلة قتل متحركه
اعرفكم بنفسي انا احمد حلمي غانم كاتب مبتدئ عمري الان في
20/1/2021
18عام ادرس بكلية تجارة جامعة الازهر
ابطال الروايه
ادم الجنيدي (البطل) #
انا ادم الجنيدي 28 سنه من صغري ونا عندي حلم واحد فقط وهو الالتحاق بالمخابرات المصريه نشاءة في اسرة من الطبقه المتوسطه ف الواقع لم يكن يشكل هذا فارقا بالنسبة لي فقد كنت احب حياتي الى حد ما
سبب جعلي اتمنى الالتحاق بمثل هذا الجهاز الخطير هو انقاذ اللواء خالد الكيلاني لي عندما كدت اموت غريقا وبعدها اصبح قدوتي الاقتداء به
ف الواقع هسيبكم تتعرفو على باقي ابطال الروايه مع استمرار الاحداث
تررررن ترررررن طاق طاق طاق
ـ مين الغبي اللي بيخبط ع الباب كدا اقسم بالله متخلف قام بحنق يفتح الباب وقد اعماه الغضب لدرجة انه نسي ارتداء قميصه فقد كان عاري الصدر
ادم: بغضب اي التخلف دا حد يصحي حد كدا؟
ـ ونا اعملك اي بخبط بقالي ساعه ولا معبرني
ـ برضو ميدلكش الحق انك تصحيني كدا يا حيوان وبعدين انت مش معاك زفت نسخه من ام المفتاح بتخبط لي ولا هو لازم اكسر ام ايدك اللي بتصحيني كل يوم ف نفس الزفت
على وهو يحاول كتم ضحكته: انا مالي يا لمبي مش انت اللي بتوحشني؟
ادم وهو يحاول التحكم بغبضه: اقسم بالله انا خايف ف يوم اكسرلك اي ولا رجل عشان تتعلم الادب يا كلب البحر انت
على بحركه دراميه: اااااه قلبي صاحب عمري عاوز يتهجم عليا وكمل بصوت قبيح وهو يقلد رامز جلال في فيلم الباشا تلميذ: قادر وتعملها
لم يستطع ادم التحكم بنفسه ففلتت منه ضحكه خفيفه
*********
دي مقدمه خفيفه كدا عن الرواية ضرب نار معاكم لحد ما تزهقو مني نيهاااااااااع 😹😹😹😹😹🤝🏻
![](https://img.wattpad.com/cover/252786681-288-k451855.jpg)
أنت تقرأ
لعبة القدر ل احمد غانم MedOo Ghanem
Poetryمنذ يوم ذالك الحادث واحمد قد اخفا كل سجلاته بمركز الشرطه ليس ذالك فقط بل انه بدء بهويه جديده ف اسما نفسه ميشيل الذي اطلق عليه المافيا الروسيه اسم الشيطان فيما بعد وها هو يعلن انه قد سرق الخزنه الاكثر امانا بالعالم ليؤكد لهم انه الشيطان لم يكن انتقام...