بقدر ما الحوا عليه
شعرت انّي أقف فوق لُغم
ع وشك الانفجار "!
هل تفضل الاهتمام أم الحُب ؟
او كِلاهما !
ــــــــــــــــــــــــــ•●•ـــــــــــــــــــــــــــ
من بعد ما دخلني للغرفه حتى اصلي
بعد ما خلصت الصلاه بقيت كاعده بمكاني
رجعت بيه الذاكره السنه ٢٠٠٩ بالضبط
العند عائلتي من بعد ماجنت
عايشه
بأجواء كُلها دفو وأمان مليانه بالحنيه
والحُب والاهتمام
فقط شعورها يحسسك بالراحه
النفسيه
كيف لو عشناها بكُل تفاصيلها
الحلوه ، حتى تفاصيلها المره تنطي نكهة
وطعم مُختلف مليان آثار ايجابيه
للمستقبل والحاضر
بحد ذاته
شهكت ادخل الهوى الصدري
واني اتذكر أدق التفاصيل المرهقة للواقع
الي اعيشه بهذا الوقت
الحالي :-
ضوضاء عارمه بأصوات ضحكات مُترفه
أجواء خلابه ، نفوس طيبه ،
كُل ما يجول فيها فقط السعاده
ابتسام :- علوشش
علي :- عيونه وروحه
خجلت ع اثر كلامه واكتست وجناتها الاحمرار
ردت ،
ابتسام :- شوف بناتك شلون كبرن والله وكبرنا
والله وكبرنا
حط ايده ع صدره وهو يمثل الصدمه
علي :- اااخ شنو تقصدين احنه كبرنا ؟
ردت عليه
ابتسام :- ماتشوف شلون كبرن البنات وانتَ
ضحك بصوت
علي :- يعني هسه اني الكبرت وانتِ
ضربت كتفه بزعل
ابتسام :- شنو قصدك علي اني كبرت ؟
تقصد بكلامك اني صرت كبيره هااا
علي ؟؟؟؟؟
اهتزت اكتافه وهو يضحك من قلبه
سحب ايدها وباسها من باطنها
علي :- حبيبه روحي وينج و وين الكبر
انتِ بعدج طفلة بعيني وبكلبي
طفلة روحي
ساد الاحمرار وجناتها ردت بتذمر اثر خجلها وكلامه كدام البنات
ابتسام :- يااا علي شنو هذا الكلام
شنو طفله عيب
علي :- قابل اني مكذب عليج بشي انتِ
الطفل الي بداخلي ولو اجيب منج
عشر اطفال واكثر تبقين
بعيني ونظرها الصغيره مالتي
فتحت عيونها ع وسعها واهتزت عدساتها
بأرتباك سحبت
ايدها من بين اديه نزلت راسها
ابتسام :- علي عيب البنات كاعدات
كدامنا
هز ايده ب اعتراض وهو يطالع بنارا وبالبنات
علي :- ديلا ع اساس مسوي
شي حرام شمسوي اني هي كم كلمه حجيتها
اعبر بيها عن مدى حُبي
وصدق مشاعري لو حتى ع هاي تعلقون
ضحكنا من قلبنا بعدها ادرفت
نارا :- عيب بابا بناتك راح يتعلمن وهنَ اصغار
ضحكت ماما من قلبها
ابتسام :- علي شوف نويره بنتك صارت
تعلمنا العيب والله زمن
ضحك وهو يسحبها من كتفها يضمها
الصدره
علي :- اي والله يا بسوم صدقتي
اصغرنا صارت تعلمنا
عوفج منها حبيبتي غيرانه من عندنا
نارا :- ضحكت ، يا بابا من شنو اغار منكم
بس راعوا مشاعرنا كدامكم احنه
عيب يعني وكذا راح نتعلم منكم
اشياء
حاولت ماما تفتك من كتف ابويه متذمره
من حديثنا
ابتسام ؛- عليييي شوف وين وصل
بينا الحديث صارت بنيتك تعلمنا
العيب
ضمها اكثر الصدره مانع من خروجها
من تحت جناحه
علي :- حبيبتي هاي تربيتج الها
ابتسام :- ليش ما تكول هاي تربيتك الها
اهتزت اكتافه بضحك وقفلت عيونه
اثر الضحكه
علي :- ونعم التربيه
نارا :- ياااا شبيكم وياي زعلتوني
سحبوني العندهم
وكُلنا دخلنا بحضنهم اني والبنات
نضحك وهمَ يضحكون
"أصوات ضحكاتنا تعالت إلى أن تعانقت "
أنت تقرأ
الربتج " حالك الاسوداد "
Action#روايه_حقيقيه بقلمي : رهف علي كلماتً مُرعبه تهز عالم الأحياء شديده الظلام ، غامقه الحوار ، مشدده الأخطار من شدة قوتها تُعمى الاعيون عن النظر لها من هول بشاعتها يحيط الرعب بكُل جانب منها ! القوه مفهومها الرُعب ، الاصرار مفهومه التمرد الغموض مفهو...
