الفصل التاسع: رُبَما، ولِم لا؟!

1.9K 165 36
                                    


مهلا.. انا لدي يدين.. نطقت بعجز " هاه انا أملك يدين!" عندما أدركت الأمر أكثر
"وأستطيع التحدث!"

لا نية للأم بالتراجعWhere stories live. Discover now