Vote & Comment please 😢😢😢😢
😍😍😍😘
يستيقظ دلك السنجاب الصغير مكشرا وجهه على صياح جونغ ان الدي يحاول إيقاظه مند مدة. يلتقط وسادته المحببة الناعمة ويرميها عليه ليصمت الآخر ويقول:
ـ هيونغ لقد كنت أحاول ايقاظك مند مدة انها الساعة التاسعة صباحا وأنت لم تستيقظ بعد! لقد تأخرت كثيرا وتشان هيونغ قال ان لم تستيقظ سنذهب بدونك وهو يعني دلك حقا لأنه مستعد وينتظر أمام السيارة.
انتفض جيسونغ بفزع وقال:
ـ مادا؟ انها التاسعة؟ تشان هيونغ؟ أوه لقد تأخرت كثيرا! انتظر سأستحم وأرتدي ملابسي وأخرج! أنت اذهب وأخبر هيونغ أن ينتظرني وأنا سآتي حالا حسنا؟
استغرب الماكني تصرف الأكبر وسرعته لأنه كان لا يهتم بالوقت ويتباخل دائما لكن عندما يكون الأمر بيد تشان هيونغ فسيكون أول المستعدين، لكنه لم يهتم بالأمر ودهب لتشان الدي ابتسم فور العلم بالأمر.
Bang chan POV
أهلا أنا الليدر كريس أحب فرقتي واخوتي كثيرا وخاصة دلك السنجاب الصغير اللطيف هان جيسونغ. حسنا أعلم أنه لا يجوز أن تحب شخصا من نفس جنسك لكن لا أعلم مادا حصل لي عندما بدأت في يوم من الأيام بالشعور بدلك الشيء الغريب تجاهه.
Flashback
لقد كنا في غرفة التسجيل أنا وهو وتشانغبين نكتب الأغاني في منتصف الليل عندما أغمي عليه من التعب فقلقنا عليه ولكن تركناه ينام قليلا لأنه لم يأخذ قسطا من الراحة مند أيام ووجهه مصفر أيضا.
بعد مدة استأذن تشانغبين ليذهب للمسكن وعندما كان سيحمل جيسونغ أخبرته أن يتركه لينام قليلا بعد ويذهب وسأعود به أنا. عندما تركه ودهب شعرت بالفراشات في معدتي وبدون شعور مني أخدت أقترب منه لأنظر اليه عن كثب، وصلت الى مستواه وبدأت أتأمله ! آه ما أجمله ! ما الدي أقوله الآن أيضا ! لقد بدأت أستغرب مما أفعله لكنني بقيت أتأمله وهو يتحرك تلقائيا يمنة وشمالا باحثا عن الراحة لينتهي به الأمر ملتصقا بي وشفتاه قريبة جدا من شفتي ! تفاجأت وارتبكت فابتعدت من تلقاء نفسي لكن قلبي لم يرد دلك، لدلك شعرت بوخزة فيه فبدأت بالاقتراب منه من جديد حتى اقتربت شفتانا وآلتصقت أخيرا ! لقد شعرت بالنشوة عندما حصل دلك وبدأت بامتصاصها برقة محاولا عدم إيقاظه لأنه عندما يستيقظ لن ينتهي الأمر براحة. إثر امتصاصها شعرت بحلاوتها ولطافتها كأنها تعكس شخصيته فأبقيت على تلك الحال حتى اقترب نفسي على الانقطاع لدلك ابتعدت خشية ايقاظه رغم أنني لم أكتفي بعد من تدوق شفتيه الحلوة كالعسل لكنني أبقيت على رغبتي وعدت الى مكتبي وأنا أتلمس شفتي وأتذكر تلك اللحظة المثيرة.
بعد ساعة تقريبا استفاق دلك الفتى الدي أشعل رغبتي دون شعور أو فعل منه حتى، استيقظ مفزوعا وهو يرتجف فأسرعت اليه وأنا قلق وقلت له:
