Mujitsu No Sora [ KHR Fanfiction]

اوماكي!!!

مرحبا جمييعا ~
هذا هو الفصل الاخير
ودعوا الرواية بصمت 🥺🥺

استمتعوا ~

><><><><><><><><><><><><

"مرحبًا! إنه الغروب بالفعل. أحتاج إلى العودة إلى المنزل الآن وإلا ستكون أمي قلقة للغاية. حتى نلتقي مرة أخرى في المرة القادمة ، بياكوران كن."  ودع تسونا بياكوران وجري خروجًا من الملعب.

"وداعا تسونا كن."  لوح بياكوران بيده نحو تسونا.  عندما لا يمكن رؤية جسد تسونا بعد الآن ، ترك بياكوران يده ببطء ، وهو يحدق في لا شيء.  ثم بعد دقائق قليلة ، يمسح مؤخرة رأسه.

"لماذا لدي هذه الرؤية. لقد قابلت تسونا كن من قبل."  يواصل بياكوران التفكير قبل أن يهز كتفه.

"ربما هو مجرد حلم يقظة. نعم ، إنه مجرد حلم يقظة. لا توجد طريقة ليموت تسو كن أمام عيني. حسنًا ، يبدو أنني بحاجة إلى العودة إلى المنزل أيضًا."  واصل بياكوران قبل أن ينتقل للعودة إلى منزله.

<><><><><><><><><><><><><><><

تسونا موجود بالفعل أمام منزله لكنه استمر في المشي ذهابًا وإيابًا لمدة 10 دقائق الآن.

  "كيف يمكنني الدخول مع هذا النوع من الجروح؟ ماما ستقلق. ماذا أفعل؟"

تسونا محبط بالفعل.  إنه يبحث في منزله عن شيء يمكن أن يساعده في إخفاء جرحه ، وفي النهاية وجد بطانية بيضاء خلف المنزل.  "هذا سيساعد.'  ترك تسونا البطانية تغطي جسده من رأسه إلى جسده بالكامل. بعد ذلك ، فتح الباب ودخل المنزل ، على أمل ألا تلاحظ والدته أنه قد عاد بالفعل. ولسوء الحظ ، فإن والدته هي الأولى  مرحباً به بالركض نحو الباب وهي تسمع الباب يُفتح

"تسو-كون ، أين كنت؟  لماذا عدت للمنزل متأخرا جدا؟  كنت قلقة عنك.  أنت ما زلت تتعافى ، يجب أن تضعها في ذهنك .. انتظر ، ماذا تفعل تحت البطانية؟ "تستمر نانا في طرح السؤال دون إعطاء تسونا وقتًا للإجابة على أسئلتها ، لكنها تتوقف في المنتصف فقط لأنها تشعر بالصدمة عند النظر إليه.  جسد الابن.

"أنا أساعدك في التقاط البطانية لأنها جافة بالفعل والطقس الليلي سيجعلها رطبة مرة أخرى ... آه! إنها ثقيلة جدًا ؛ أحتاج إلى وضعها في غرفتي الآن. سوف أنزل في غرفة المعيشة  بمجرد أن استحمم بالفعل ، حسنًا ماما؟ "  قال تسونا وفي خطوة سريعة بالفعل على الدرج للعودة إلى غرفته

"انتظر ، تسو كن ..." حاولت نانا إيقاف تسونا لكن تسونا تجاهل كل مكالماتها.  شعرت نانا بأن شيئًا ما قد حدث مع تسونا  لتتبع تسونا  وهو يعود إلى غرفته.  عندما أغلق تسونا الباب ، سمعت تسونا  وهو يتنهد بارتياح. 

ظلت تنتظر عند الباب عندما شعرت أن تسونا لم يلاحظ وجودها ، فتحت الباب في مساحة صغيرة ونظرت إليه.  ما تراه بعد ذلك جعلها تصرخ.