~٤٩~

57 19 11
                                    


«لَمْ.. لَمْ أكُنْ أعلمُ كُلَ ذلكَ يا سولين، أنا أريدُ قتلَه حقًا.. أنا مصدومٌ.. أرغبُ بإخفائِها داخلي وبثُ الطمأنينةِ بقلبِها.. ثُمَّ تقطيعه إربًا!..».

«لقد عُدِمَ بالفعلِ مُنذُ عامين.. الأهم الآن هي».
قاطعته «سولين» في هدوءٍ..

-

كينونةٌ مُتزعزِعةٌ✓Where stories live. Discover now