⁦✿

61 21 2
                                    


ما الذي فعلتُه؟
لِمَ يؤذيني بينما كُلُ ما أردتُه هو اللعبُ؟!
كان مِن الممكن أن يرفُضَ بسهولةٍ..
هل يمقتون البشرُ اللعبَ بهذه الطريقة؟
ولا يوجد مَن يعالج جروحي التي أدمت، كالكلابِ التي تُربى في منازلِ..
عدتُ إلى أصدقائي مُحملًا بالخيباتِ والآلام والكثيرِ مِن الحُزنِ..

-

روحٌ✓Donde viven las historias. Descúbrelo ahora