الثامن و السبعون

54.8K 33 0
                                    

البارت الثامن والسبعون
عند ماريا
كانت ماريا منسدحه وبينت فيها مصات جا فهد وجلس يسولف معاها انتبه للمصات
قام فهد لها وبعصبيه : ماريا وش ذا
ماريا :ااااييي اتركني وش لي وش ذا
فهد سحبها بقوه و راح عند المرايه وشال شعرها عن مكان المصات : هذا وش بسرررعه تكلمي لا والله ادفنك وانتي حيه
ماريا :... فهد : بتتكلمي وﻻ كيف
ام فهد سمعت صراخ فهد راحت له
ام فهد : شفيك ع البنت
فهد : وش فيني شوفي وش في بنتك ماتربت زين يبي لها تربيه من جديد تركها بقوه و انضربت بالطاوله لي تحت المرايه
ام فهد مااستوعبت اللي صار ان بنتها تعمل كذا ضربتها ضرب واغمى عليها شافت ام فهد ان يطلع منها دم راحت لفهد بسرعه
ام فهد : يمه فهد قوم اختك بتموت
فهد بعصبيه : لجهنم وش دخلني
ام فهد ببكى : قوووم بسرعه خلنا نلحق عليها
طبعا ماريا طلعت حامل من الاولاد لي لعبو فيها وطاح من الضرب لي جاها ماريا انغصبت ع واحد صايع كل يوم يدخل لها واحد مرت الايام ورجعت ريتاج و ريان وزواج مروى و محمد بعد اسبوع فهد وابرار بيتزوجون بعد زواج مروى و محمد بااسبوع هذا لي صار بين الفتره لي راحت
نروح لمروى و محمد
محمد كان يكلم مروه بالواتس لان ماتبيه يسمع صوتها وﻻ تبيه يكلمها وﻻ يشوفها
مروى : حبيبي باقي ع زواجنا اسبوع
محمد : اخييييرا بلمسك وبفتحك وبتصيري لي
مروى بحيا : ايه
عند فهد وابرار
فهد كان يكلم ابرار صوت
ابرار : حبيبي وحشتني
فهد : وانتي اكثر ياعمري نفسي فيييك تدرين
ابرار : يوم الزواج يكون احلى لما تلمسني بااشتها اكثر
طبعا ابرار تعودت ع فهد وتكلم عادي اي شي تقوله
يوم زواج مروى

روايه صدفه حبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن