إجعل مجرتي مضيئه بنجمه منك ✨
_______________
"كـ الدقيقه التي تطول بينما انتظر قدوم لفحات نسيم هوائك المُهدئه لـ تبعثرات ثنايا دواخلي ، كـ اغنيتك المفضله التي تُحبين تكرريها كثيرا قبل غفوتك ، كـ الايادي الخشنه التي تصبح ناعمه فور ملامسه يدكِ ، كـ مقبض البابِ الذي لا يكترث لـ عبث العابرين كُلما عرف انكِ اخر من سيمسح علي رأسه قبل أن ينام
وبين الوقت ، و الاغاني ، والايادي ، ومقبض الباب ، وانا ..
كتبتُ لكِ: احبك
حيث اني لا اجد ما املأ به هذا الفراغ
من كتابات تايهيونغ إلي ملجأه
اقفل مُذكراته و وضع قلمه جانباً
تنهد بثقل وأخذ يمسد جبينه بألم بينما يغلق عينيه
خبأ مُذكراته بمكان امن حتي لا يقرأ محتواها أحد
فزع حين سمع أصوات صراخ من الخارج
خرج من خيمته بسرعه و وجد الجميع يلتف حول جونكوك ويحاولون فتح فمه
"ماذا يحدث هنا"
سأل تاي
"تايهيونغ تعالي بسرعه جونكوك تناول شطيره زبده الفول السوداني وهو لديه حساسيه منها"
قال جيمين بصراخ
هرع تايهيونغ إليهم بخوف
"ابصقها جونكوك لا تبتلعها واللعنه"
قال تاي بصراخ
الخوف هنا سيد المكان
"جونكوك ارجوك لا تبتلعها ارجوك"
قالت ميرا بينما تبكي
ولكن قد فات الاوان
لقد ابتلعها
جسد جونكوك بدأ بالتورم
وأصبح تنفسه ثقيل
"لنأخذه الي المشفي بسرعه"
قال نامجون بينما يحمله
ساعده الجميع ف حمله بينما ميا ذهب لتجلس بالسياره بهدوء
وضعوه داخل السياره بالمقعد الخلفي
جلست ميرا جانبه وجعلته يستلقي علي قدمها
اسرع تايهيونغ وذهب الي كرسي السائق
ميا تعبث بهاتفها جانب تايهيونغ وكأن ليس هناك شخص يكاد أن يلتقط أنفاسه الاخيره الان
أنت تقرأ
'حُب مُعذب'|| Kth
Romanceعينايَ تنُظر لصورِك أريدها ان تثقُب الزمان والمكان لتصل وأخيرًا إليكِ لتتسربَ ليلًا إلى جسدك ليكُن بيننا حديث عَيْنٍ لعيْن وحديث جَسَد لجسَدْ لقد تسربتُ إليكِ خلسةً واختلطتُ بكِ ومعك فأصبحنا اليوم ( أنا وأنتِ ) كيانًا واحدًا ومزيجًا رائعًا
