فصدمت مما رأيت فلقد وجدت المدير يقبل إمرأة
عندما رأيت هذا أنزلت رأسي بخجل و بهدوء ثم حمحمت لكي أجلب إنتباههم فنظر لي المدير ثم أمر المرأة بالذهاب .
نظرت لي المرأة بخجل ثم ذهبت
سيلين بهدوء : أعتذر لأنني دخلت هكذا عليكم لكنني طرقت البااب الباب و لم يرد علي أحد
المدير بهدوء و غضب طفيف : لا بأس لم يحدث شيء ، و بالمناسبة هذه زوجتي لكي لا تظني بمدير الجامعة السوء و تخرجي الإشاعات انه يمارس الجنس في المكتبسيلين بسخرية و هي تكلم نفسها : ( و كأنه يقرأ أفكاري فكنت سأفعل هذا عند خروجي من هنا ) ثم خرجت من فمها قهقهة لا إرادية
فنظر لها المدير بمعنى ما المضحك
فتداركت نفسها و هي تبتسم إبتسامة بريئة مصطنعة و هي ترمق المدير بنظرات لطيفة و كأنها ليست تلك الفتاة التي كانت عليها منذو قليل : أه تذكرت لقد جئت لأعرف جدول أوقاتي
المدير : تفضلي
سيلين : شكرا
المدير بهدوء و نبرة تحذيرية : على الرحب ، و لكن ان دخلت المرة القادمة بهذه الطريقة و حتى و ان كنت موجودا و لم أرد عليك سوف تعقابين
سيلين ببرود و نبرة سخرية : سأفكر بالأمر ٠٠٠ و انت ايضا لا نملك هنا ملاهى ليلية لكي تقبل زوجتك هنا افعل هذا في غرفة نومك فهذا المكان ليس للعاهرين ، و الأن وداعا سوف أذهببعد أن انهيت جملتي خرجت من عنده و أنا أنظر للأمام بثقة كبيرة
بينما اسمعه في الداخل و هو يصرخ و يشتمني بكل الأنواععندما كنت امشي في الممرات بدات بالتكلم مع نفسي
سيلين بغرابة : إنني أشعر بالغرابة في هذه الجامعة و لا أعلم لماذا ، و لكن لا يهم سأكتشف هذا لاحقابعد مدة من السير ها أنا أقف أمام باب القاعة ، طرقت الباب ففتحت لي الأستاذة و أخبرتها أنني الطالبة الجديدة
الأستاذة بعملية : أيها التلاميذ لقد إنضمت إليكم طالبة جديدة فلتراحبوا بها ٠٠٠٠٠٠ فلتدخلي( الراوية )
ها قد دخلت تلك الفاتنة القاعة و انصدم الجميع من جمالها الخلاب هاهم الفتيات ينظرن إليها بحقد و غيرة كبيرة و الأولاد بإعجاب و شهوة
الأستاذة بإبتسامة : عرفي بنفسك
سيلين بقليل من البرود و نبرة سخرية : مرحبا بكم أنا سيلين عمري 19 سنة أنا من أمريكا و لي الشرف أن أدرس في أروع و أغنى جامعة في " نيوزيلاندا " أتمنى أن نصبح أصديقاء
و قلت في نفسي : فلتذهبوا للجحيم فأنا لن أوصادق أولاد مدلالين و فتيات عاهراتبعد ان انهيت كلامي قالت الأستاذة : فالتجليسي بجانب ليزا
سيلين بتأفف : من هي ليزاعندما أنهيت جملتي ، رفعت فتاة لي يدها و قالت : أنا
سيلين في نفسها و هي تقلب عينيها : أظنني لن أسلم منها و لكن أظنها لطيفة و مرحة
ليزا بمرح : إنها صدفة رائعة أظننا سنصبح أصديقاء
سيلين بابتسامة : أظن ذلكبعد أن قلت ذلك بدأت النظر في المدرج و كان هكذا لقد كان كبيرا جدا
ها قد مرت الحصة الأولى و لقد استمتعت فيها فلقد كنا انا و ليزا نتحدث طوال الحصة
ليزا بضحك و هي تتحدث بتقطع : هههههه هل هههههه رأيت وجه الأستاذة ههههه عندما جلست على الكرسي و تحطم بها هههههه
سيلين بضحگ مماثل : هههههه نعم لقد كادت ان تبكي من كثرة الخجل مسكينة تلك المرأةبعد أن أنهينا سخريتنا على الأستاذة ذهبنا لقاعة الطعام و جلسنا على طاولة فارغة وجدناها في أخر القاعة
و عندما بدأنا الأكل سمعنا ضجة كبيرة خارجا فجأة دخل ٠٠٠٠٠٠٠____________
من الذي دخل و مالضجة التي سمعتها سيلين ؟
و ما رأيكم في المدير ؟
كل هذا سنعلمه في الحلقة القادمة ؟
سوري لأنو البارت قصير بس أنا حاولت طول فيه قد ما إقدر
و أنا أسفة على الأخطاء الإملائية لأنو أنا مرجعت البارت
أنا أول مرة بكتب قصة لهيك لو معجبتكم القصة أنا مجرد مبتدئة
و لو سمحتوا شجعوني عشان أكمل
عاوزة أعرف رأيكم في الرواية و شجعوني بتعليقتكم عشان أكملها
و شكرا ☺😚
ВИ ЧИТАЄТЕ
الهجينة العظيمة (النسخة الجديدة )😈☠️💯 ©2021
Фентезіهي جميلة حد اللعنة حنونة لطيفة عنيدة مرحة جريئة هو وسيم حد الجحيم قوي بارد قاسي القلب مخيف كل الفتيات يرتمينا تحت أقدامه لا توجد رحمة في قلبه ( و لا يوجد إسم الشفقة والخيانة في قاموسه ) هو ألفا من اقوى الأفاز اسم قطيعه جحيم الليل و لم يكن إسمه هك...