رودينا فتاة مححبة مسلمة تسافر الى بلد اروبي من اجل تحقيق حلمها ان تصبح اشهر طباخة في عالم لكن تمنع من ذلك بسبب ابن عمها الذي يريد زواج بها بإجبار فتقرر هروب وتذهب الى اوروبا غاية تحقيق حلمها وبدأ بحياة جديد بعيدا عن جحيم الاي كانت تعيشه مع عمها لكن...
تستيقظ رودينا على صوت منبه هاتفها الذي وضعته على ساعة التاسع تنظر من حولها تتذكر كيف كان عمها يوقذها من نومها تشعر بألم داخل قلبها وحزن بسبب انها خصرت فرد اخر من عائلتها فلم يتبقى لها اي احد تنهظ من على سرير وتتجه نحو دورة مياه لي تستحم وتتوضؤ وتخرج وهي تجفف شعرها بني مجعد كثيف
شكل شعرها⬇️
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ترفعه على شكل كعكة وتأخذ شرشف صلاتها وتصلي فرضها وتنتهي بعد دقائق تأخذ سجادته وتضعها في طاولة وتذهب وتخرج من حقيبتها ملابسها شتوية تلائم جو روسيا بارد
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مع سترة تقيها من برد ﴿اختار لي عجبكم انا عن نفسي اول حلو﴾
⬇️
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وتأخذ حقيبتها ومفتاح غرفة وتخرج من غرفة وتأخذ مصعد للنزول تقترب من مكتب استقبال لي تسأله رودينا:عفو سيدة عند سؤال موظفة استقبال:نعم تفضلي انا في خدمتك رودينا:اتخبرني بمقهى قريب من هنا لو سمحت موظفة استقبال:حسنا انه بعد..... رودينا:شكرا لك موظفة استقبال:عفو ثم تخرج من فندق وتنظر الى ثلوج التي تسقط بعزارة مغطية ارض بكامل بلونه ابيض خالي من اي قذارة ترفع يدها للأعل قليل حيث تسقط بعض منه عليها فيذوب متحول الى ماء وتقول: ماشاء الله ثم ترجع الى وعيها بعدما لاحظت نظرات ناس لها وتذهب نحو مقهى الذي اخبرته بها موظفة استقبال