هل سمعت من قبل بمنزل كيم؟
أجل ذلك المنزل المظلم بذلك الحي الكل قد هرب منه...
يقال ان السبب في كونه مسكوناً هو عيش روح ذلك الشاب تايهيونغ....
لقد كان مرحاً ودائم الابتسام إلى ان تمت خيانته من قبل اصدقاءه ....أثناء لعبهم لعبه.....
' ج...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
01/11/2018
12:03 AM.
يأخذ جونغكوك الأوراق بعد أن كتب كل واحد من الموجودين سؤالا أو تحديا.
ليخلط الأوراق ببعضها ثم يضعها وسط المنضدة..."الفتيات أولا" أردف بها ليناظر كلا من يونا التي نفت برأسها فترفع يونهي يدها "أنا سأبدأ"
وقفت مادة يدها نحو الورقة الأولى لتقرأها ثم تقلب عيناها بملل "حقا رفاق ألم نكبر عن هذه التحديات؟"
قالتها تزامنا مع قلبها للورقة 'قبل بيتر بقوة' كانت مكتوبة وسط تلك الورقة البيضاء. "أراهن بكل ممتلكات أن بيتر من كتبها"نطق كيونغ بينما يرمق المعني بغضب و الشرار يتطاير من عينيه. "لماذا دائما أنا... لا تنسى هناك ثلاث فتيان لما أُغَامِر بتقبيلكم لي" تكلم بيتر مدافعا عن نفسه.
"يبدو أنك نسيت أنك ثنائي الجنس بيتر"أردف جونغكوك بينما جلس على مسند الكنبة "بحقك جونغكوك...بالحقيقة قبلة منك رائعة قد أتمادى في الأمر لكن و اللعنة هناك كيونغ لا أريد أن أقرف نفسي"
تحدث بخبث بداية كلامه لكنه صرخ بينما يحرك يديه ساكبا بعض القطرات من كوبه.
"يونهي لا تفعلي ذلك" قال كيونغ متنهدا إلا أن جونغكوك نفى "القانون قانون عليها فعل ذلك لقد بدأنا للتو و تريد أن ننسحب؟"
"لكن..." أراد كيونغ التحدث إلا أن يونهي قد قاطعته "ليس و كأنني أقبله حبا فيه...فقط شفقة عليه لكونه وحيدا و سيظل وحيدا طول حياته"
أردفت كلماتها الأولى و هي تناظر كيونغ ثم أكملتها بسخرية للذي أمامه يفرق رجليه ظنا بذلك كونه رجوليا.
اقتربت منه لتدمج شفتاهما بقبلة بينما كيونغ التفت جانبا لا يريد رؤية ذلك أما عن جونغكوك فلا يريد أن يفوت هذا فكيف سيفوت فرصة ازعاج الحبيبان بهذه اللقطة فأخذ الكاميرا مصورا الأمر.
بينما يونا فهي بعالم اخر لازالت لا تصدق ما حصل معها توا بالحمام.
فصلت القبلة لتتجه نحو كيونغ العاقد لحاجبيه "عند عودتنا سأجعلك تطهرني فإنزع عنك هذا العبوس أنت تبدو قبيحا" قالت يونهي بينما تلعب بوجنتاه.
