part22: Forever and always

1.2K 82 26
                                    


*أنتِ القصًة التي لا أريد أن يكونَ لها نِهاية*
*You are the story that I never want to end*
.
.


استطيقظت بمكان بارد جدا، نظرت حولها  لذي كان ابيض نتيجة هطول الثلج وقفت من مكانها بابتسامة كبيرة علي شفتيها، فتحت كلتا ذراعيها ثم رفعت راسها تنظر للسماء لذي كان أبيض، تاركا للثلج  يحضن وجها ثم اصبحت تركض بذلك المكان بسعادة حتي توقفت عنده رويتها لشخص، لم يكن يلبس ملابس بيضاء مثلها كان ملاببسة بالكامل سوداء وجهة شاحب و حول عيناه كانت حمرا نتيجة بكاء مد يدة لها ثم قال باكثر صوت حزين و شفتاة يرتجفان "لا...تتركني" نظرت اشنا له لثواني ثم نظرت لخلفها لتري ان الثلج توقفت و الجوء تغير الافضل ابتسمت ثم نظرت لامامها مره اخري منظرة كان حزين جدا، اقتربت منه بينما تحاول امساك بيدة،

مع كل خطوة  تقترب منه كانت تشهق بقوة بسبب الم، حتي وقعت علي ركبتيها ولكنها مع ذلك حاولت بكل قوتها ان تصل له، في النهاية لمست اطراف اصابعه ليقتربها هو منه بسرعه و حضنها بقوة " شكرا لك لانك لم تتركني"..
....

"ا..انتظري لقد..لقد شدت علي يدي" قال توم بسعادة لتنظر الطبيبة له لتي كانت فاقدة الامل "لابد انك تتوهم" قالت الطبيبه بشفقه عليه ليهز هو راسه بنفي

"..لا انتظري هي تتنفس..انها تتنفس..ارجوك افعلي شي..." صرخ توم بطبيبة لتنظر الطبيبة لها انصدمت عندما رايت انها بالفعل تتنفس ببطء لتفعل بعض الاشياء لها ثم نظرت لتوم و ابتسمت "..انها بخير الان"

ضحك توم بسعادة بينما لازل عيناه دامعه لتضيف الطبيبة "عليك الخروج الان حتي اعالج جروحها" نظر توم لطبيبة ثم لاشنا لثواني لم يريد ان يتركها ولكن لم يكن لديه خيار اخر

بعد دقائق خرجت الطبيبة من الغرفة بابتسامة " انها بخير الان ولكن لااعرف متي ستسطيقظ قد يكون غدا او بعد غدآ و أيضا لقد احتجت لبعض الملابس لها لهذا قد استعرت بعض من الخزانة الموجودة بغرفة " اوماء توم لها براحه  "اشكرك..حقاء" قال بسعادة لذلك الطبيبة لتي ابتسمت له ثم دخل للغرفة

جلس علي كرسي بجانب سرير لينظر لملامحها الهادئة، برغم من الجروح لتي بوجها لازلت بنظرة اجمل فتاة
"من قد يجرو  و يفعل شي كهذا لك؟..ولكنني لن ادع الامر يمر..ساقتل ذلك الشخص مهما يكون" كمل كلامه بغضب امسك بيديها بحزن ثم تذكر شي "الطفل" تمتم بقلق ليترك يدها  و يخرج من الغرفة بسرعة "اين تلك الطبيبة؟" سأل احد الرجال لذي كان يقف امام الباب ليجاوبه هو "لقد ذهبت وقالت ان نناديها عندما تسطيقظ"

تنهد توم بقلق ثم دخل مره اخري للغرفة "هل سيكون بخير؟" قال بقلق
.
.
لقد مر يوم كامل كلا من ام و اخ اشنا كانو قلقين عليها بينما روبيرت و اباها لم يهتمو لانهم كانو متاكدين من رجوعها،

•The power of true Love~Tom riddleحيث تعيش القصص. اكتشف الآن