بسم الله الرحمن الرحیم... اخبااركم يا شباب ايههههه.. اتمني تكونوا كويسين ياارب
البارت دا أن شاء الله هيعجبكم لأنه يعتبر....
لا اتفاجئوا جوا المهم بدون تضيع وقت يارب البارت يعجبكم وكالعاده التحسن مطلوب وهكذا ويلا
هاف فان
********* ** ******* * ** **
DO. KYUNGSO BOV.
نظرات الاستفهام طاغيه علي وجوه الجميع بينما انا ملامح البرود لازلت احافظ عليها لم ابدلها
"ماذا قلت كيونج.. اعيد لي ما قلت مره اخري!"
قالتها السيدة بارك لأجيب بهدوء
"تشان سيوقع علي الاوراق!"
"ياا هل فقدت عقلك؟!" نهرني بيكهيون بحده لأتخطاه واذهب لألتقط تلك الاوراق
"جيد... لطالما كنت أعلم انك ذكي للغاية كيونجسو"
"يا انت.... ما الذي تفعله... تشان لن يوقع علي تلك اللعنه اسمعت؟! "
" ومن انتِ لتتكلمي؟!.... انا من وضعك في طريق تشان ويمكنني ان ازيلك أيضاً اذ اردت!!.... اكملي ما اتيتي لأجله ولا تتدخلي!!"
"ايها اللعين ما الذي تقوله واللعنه!!؟؟... اتسمع اذناك ما يردفه فمك العاهر!!؟ "امسك بيكهيون ياقتي وقربني منه بقوة.. لأدفعه عني
" لو كنت اعلم ان الامر سيصبح بهذه المتعه... ما ترددت ابدا ان اتي واخبر تلك السيدة بكل شئ... الا تظنين مثلي ايرين؟! "وجه ووبين كلامه لها.. لتنظر له بغضب
" وانا من ظننت انك جيد!!... تشه اللعنه علي ظنوني الخاطئه التي جعلتني اتقابل معك... وأوافق علي ما قاله هو !!.... اسمع يا كيونجسو.. لن يوقع تشان شئت ام ابيت.. وسأخبره أيضاً بالحقيقه بأكملها! "رفعت سبابتها في وجهي لأنظر لها ببرود
"حقا كنت اريد البقاء اكثر للأستمتاع بتلك المشاهد ولكن للأسف عليّ الذهاب.. هيا ووبين لنتركهم علي انفراد... اووه صحيح اعتبروا ذلك المنزل منزلكم لتتناقشوا عن كيف سيوقع تشان الي اللقاء! "
قالتها السيده بارك ليتبعها ووبين
"لما انتِ مهتمة هكذا؟!.... لا تقولي هل أحببتيه بحق؟!..تشه دراما مبتزله .. حبيب مريض ثري اقنعه بالزواج ليموت واخذ كل ممتلكاته و.... "لم اكمل كلامي لأتلقي صفعه على وجهي منها
" علي الاقل انا لست صديقه المسؤول عن خداعه من البدايه الي النهايه.... ثم انك الان من تأخذ ممتلكاته ولما!؟ للحصول علي يورا.. ايها الحقير الاناني! "
" اسمعي.... "
" بل اسمعني انت!!... لن اتركك تفعل ذلك له وسأخبره كل شئ... كل شئ!!"
ضحكت بسخريه لأقترب منها "انا اكبر منكِ سلطة وأكثر مالاً... لا تهدديني.. حتي لا تري امك المسكينه خارج منزل تشان. وسومين مستقبلها الدراسي يدمر!! هل ستكوني سعيده حينها؟! "
YOU ARE READING
لم تكن شفقه ||~IT WASN'T PITY
Romanceأَلَّا يُمْكِنَ أَنَا أَفْعَلُ كُلِّ شَيِّ قَبْلَ مَوْتِي ! ! ؟ أَيَّامِي مَعْدُودُه . . ! إذَا لِمَا سأفكر فِيمَا سَيَحْدُث . . لِمَا لَا أَفْعَلُ أَيْ شَيّ قَد يَخْطُر عَلِيّ عَقْلِيٌّ حَتَّي وَلَوْ كَانَ الْأَمْرُ مُتَهَوِّرًا وَإِنْ كَانَ مَ...
