مازلت اريدك 🔞

هل انت شيطان ؟ 16 🔞

شيء واحد يؤدي إلى آخر....

جيمين : لنلتقي وبعدها سوف افكر بماذا اجعلك تنادينى

تايهيونغ : بمنزلك ؟

جيمين : بالطبع سوف ارسل لك العنوان

بعد ان اغلق الخط تايهيونغ اصبح يقفز على السرير كالمجنون من شدت سعادته
هو لم يرغب بأحد من قبل بقدر ما يرغب بجيمين وجونغكوك اتجه للأستحمام بسرعة وارتدا ملابسه الانيقه وكأنه عارض ازياء يرش من عطره جاذب الرجال والنساء ومن بحق الجحيم يستطيع مقاومة تايهيونغ
اذا اتي لاغتصابك سوف ترحب به وتخبره ان هذا لا يعد اغتصاب
خرج من منزله ليقود تلك السيارة الرائعة خاصته ويتجه الى منزل جيمين
وها هى دقائق حتى وصل ليرن جرس المنزل ويسمع صوت اقدام تقترب من الباب
وعندما فتح الباب صعق من المنظر المثير الذي رأه كان جيمين يرتدى روب الاستحمام القصير الذي يظهر افخاده ناصعت البياض وجزء من صدره بينما شعره المبتل تتساقط منه قطرات المياه تدريجياً على رقبته نزولاً الى صدره وبعدها تختفي

جيمين : كيـ......
تمت مقاطعته عندما اندفع تاى اليه ملصقاً شفتيهما معاً فى قبله عنيفه كاد يأكل شفاه جيمين المسكين الذي تأوه في فمه
تاى كان خبير مضاجعه
بالنسبة لجيمين
تلك كانت الفكره الاولى التى اخذها جيمين عن تاي اثناء تمثيل الفيلم لكن هل تاي فى الواقع ايضاً هكذا ؟

فى مكان اخر كان جونغكوك يجلس امام غرفة العمليات دموعه تتساقط هو خائف ان يفقدها جونغكوك والده توفي قبل ان يولد والدته كانت تعمل بمقهي وهى حامل به كانت تتحمل الاساءة والفقر من اجل ان يحظي صغيرها بحياة افضل
عائلتها تخلت عنها عندما تزوجت والد جونغكوك لأنه فقير نعم والدت جونغكوك من عائله غنيه لكنهم فقط تبرأو منها بعد ذلك وبعد زواجها بعام توفي والد جونغكوك ليتركها تعانى وحدها اذا توفت والدت جونغكوك لن يتبقي له احد هى تعني كل شيء بالنسبة له كان جالس يدعي لها حتي خرج الطبيب

جونغكوك : ار...ارجوك اخبرني هل...هل هى بخير

الطبيب : لا تقلق هي بأحسن حال فقط غداً يمكنك زيارتها وربما تستطيع اخذها اللى المنزل غداً اذا كان باستطاعتك توفير الراحه لها

جونغكوك اكتفي بأحتضان الطبيب يشكره من اعماق قلبه ليربت الطبيب على كتفه
غادر جونغكوك المشفي
السعادة كادت تجعله يحلق عالياً بدون اجنحه
وصل منزله ليمسك الهاتف
كتب اعلاناً على احد مواقع العقارات

جونغكوك *
اريد منزل في مكان هادي وجميل فى اسرع وقت للتواصل ***** هذا رقمي