تلقي أمي علي الآيات ...أملاً أن يخلد سحرك في سبات
و ها أنا أحلم بلمسات... حتم على قدرها الممات
تتسائل أبلهاء أنا... أنسج أقدارنا بلا خيوط
ف من في الهوى يرى... ما يوجد في الواقع من سيوط
أتألم منها أنا أو أموت
ف لتكف عن سؤالي
فلتسأل من في الشوارع والبيوت
إسأل روحًا في الحياةأو ريحًا في القبور
إسأل
ف هل أتاك أحد بغير الجهول
أوجد من خيالي مهربًا؟
أو لواقعي رجوع؟